لم يكن أمام آلاف الشركات المنتشرة في العالم سوى اللجوء إلى خيار "العمل عن بعد" لإنقاذ أعمالها بسبب قيود الإغلاق التي فرضتها جائحة كوفيد-19، حيث عمدت مختلف الشركات لتغيير نموذج أعمالها بما يتوافق مع سياسة "البقاء في المنزل"، والتي بدأ العالم بتطبيقها منذ بداية عام 2020، وذلك بمساعدة من الخدمات الرقمية، التي وفرتها برامج مؤتمرات الفيديو وتطبيقات التواصل ورسائل البريد الإلكتروني.
from أخبار اليوم | سكاي نيوز عربية https://ift.tt/B172vYj
from أخبار اليوم | سكاي نيوز عربية https://ift.tt/B172vYj